إن الصراع بين المضاربين في الوقت الحالي مثير للاهتمام، حيث تبلغ نسبة المتفائلين 66.3% بينما تبلغ نسبة المتشائمين 33.7%، مما يدل على أن مشاعر التفاؤل واضحة. ومع ذلك، فإن مؤشر الخوف والطمع لا يزال عند 23، مما يعني أنه لا يزال في منطقة الخوف.
ماذا يعني تركيبة البيانات هذه؟ تتركز قوة الشراء، لكن السوق بشكل عام لا يزال حذرًا نسبيًا، ولا يوجد حماس جماعي للاندفاع إلى الداخل. ستعتمد الحركة المستقبلية على ما إذا كان بإمكان هذه المجموعة من المشترين رفع المعنويات.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 17
أعجبني
17
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
degenonymous
· منذ 23 س
هل بدأ المضاربون على الصعود يشعرون بالقلق؟ فالمزيد من الأحداث المثيرة لا تزال في انتظارنا
شاهد النسخة الأصليةرد0
MindsetExpander
· منذ 23 س
احتفظ بنفسك ، لا تتحرك أولاً!
شاهد النسخة الأصليةرد0
LuckyHashValue
· 11-05 13:17
الخوف هو فرصة، أولئك الذين يتوقعون هبوط السوق هم الحمقى.
جولة سريعة في السوق 5 نوفمبر
إن الصراع بين المضاربين في الوقت الحالي مثير للاهتمام، حيث تبلغ نسبة المتفائلين 66.3% بينما تبلغ نسبة المتشائمين 33.7%، مما يدل على أن مشاعر التفاؤل واضحة. ومع ذلك، فإن مؤشر الخوف والطمع لا يزال عند 23، مما يعني أنه لا يزال في منطقة الخوف.
ماذا يعني تركيبة البيانات هذه؟ تتركز قوة الشراء، لكن السوق بشكل عام لا يزال حذرًا نسبيًا، ولا يوجد حماس جماعي للاندفاع إلى الداخل. ستعتمد الحركة المستقبلية على ما إذا كان بإمكان هذه المجموعة من المشترين رفع المعنويات.