# أطلق دردشة X الخاصة بـ Musk قنبلة الخصوصية على Telegram و WhatsApp
إيلون كشف الأسرار في بودكاست جو روجان: دردشة X قادمة في الأشهر القليلة المقبلة، وهي تستهدف مباشرةً أراضي تيليجرام وواتساب.
إليك المفاجأة—موسك انتقد ميزة "التشفير من طرف إلى طرف" في واتساب باعتبارها مسرحية. بالتأكيد، رسائلك مشفرة، لكن البيانات الوصفية؟ لا تزال هدفاً مشروعاً للمعلنين لتتبع من تتحدث إليه ومتى. خطوة كلاسيكية.
X Chat تتخذ مسارًا مختلفًا: تشفير من نظير إلى نظير مثل بنية بيتكوين. لا تسريبات بيانات، لا ثغرات لوكلاء الإعلانات. صفر بيانات متروكة على الطاولة.
القصة الخلفية: تم تضمين X Chat في الأصل في تطبيق X الرئيسي، لكن فريق Musk قرر فصله كمنتج مستقل. بشكل أساسي يقول: "نحن جادون في هذا."
اللعبة الحقيقية هنا؟ أصبحت الرسائل التي تركز على الخصوصية أساسيات في السوق. إذا تمكنت X Chat من تحقيق ذلك مع تجربة مستخدم سلسة، فنحن نتطلع إلى اضطراب حقيقي في سوق الرسائل الذي يتجاوز قيمته 100 مليار دولار. إذا فشلت، ستكون مجرد تحول آخر لمسك لا يتذكره أحد.
ما رأيك - هل يقوم أي شخص فعلاً بتغيير التطبيقات من أجل الخصوصية بعد الآن، أم أن الفائز دائماً هو تجربة المستخدم وتأثيرات الشبكة؟
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
# أطلق دردشة X الخاصة بـ Musk قنبلة الخصوصية على Telegram و WhatsApp
إيلون كشف الأسرار في بودكاست جو روجان: دردشة X قادمة في الأشهر القليلة المقبلة، وهي تستهدف مباشرةً أراضي تيليجرام وواتساب.
إليك المفاجأة—موسك انتقد ميزة "التشفير من طرف إلى طرف" في واتساب باعتبارها مسرحية. بالتأكيد، رسائلك مشفرة، لكن البيانات الوصفية؟ لا تزال هدفاً مشروعاً للمعلنين لتتبع من تتحدث إليه ومتى. خطوة كلاسيكية.
X Chat تتخذ مسارًا مختلفًا: تشفير من نظير إلى نظير مثل بنية بيتكوين. لا تسريبات بيانات، لا ثغرات لوكلاء الإعلانات. صفر بيانات متروكة على الطاولة.
القصة الخلفية: تم تضمين X Chat في الأصل في تطبيق X الرئيسي، لكن فريق Musk قرر فصله كمنتج مستقل. بشكل أساسي يقول: "نحن جادون في هذا."
اللعبة الحقيقية هنا؟ أصبحت الرسائل التي تركز على الخصوصية أساسيات في السوق. إذا تمكنت X Chat من تحقيق ذلك مع تجربة مستخدم سلسة، فنحن نتطلع إلى اضطراب حقيقي في سوق الرسائل الذي يتجاوز قيمته 100 مليار دولار. إذا فشلت، ستكون مجرد تحول آخر لمسك لا يتذكره أحد.
ما رأيك - هل يقوم أي شخص فعلاً بتغيير التطبيقات من أجل الخصوصية بعد الآن، أم أن الفائز دائماً هو تجربة المستخدم وتأثيرات الشبكة؟