هل يمكن لـ ETH أن تصل إلى 10,000 دولار خلال شهرين؟ يبدو الأمر غريبًا، لكنه ليس مجرد خيال.

مؤخرًا، ترامب أعلن بصوت مرتفع أنه يسعى لجعل أمريكا "قوة عظمى للبيتكوين"، وابنه أكثر جرأة، حيث توقع أن ترتفع قيمة ETH إلى 8,000-10,000 دولار خلال شهرين. فور انتشار الخبر، ارتفع سعر الإيثيريوم على الفور وأشعلت مشاعر السوق.

لماذا يعتقد البعض أن هناك فرصة حقيقية وراء هذا التحرك؟ إليك ثلاثة أسباب:

أولًا، تغير الموقف الرسمي للولايات المتحدة بشكل جذري، حيث انتقلت العملات المشفرة من الظل إلى الأضواء، والإشارات الداعمة للسياسات واضحة جدًا.

ثانيًا، عائلة ترامب ليست مجرد تصريحات عابرة، بل يشاركون بعمق في مجال التشفير، وربما يوجد استثمارات كبيرة وتأييد سياسي خلف ذلك.

ثالثًا، هناك ترقية مهمة لبرنامج الإيثيريوم في الشهر القادم، مما يفتح آفاقًا تقنية واسعة.

بالطبع، هناك صوتان في السوق دائمًا.

المتفائلون يرون أن سوق الثيران قد بدأ، وأن رأس المال سيتدفق بشكل جنوني نحو "إيثيريوم". أما المتحفظون، فينصحون بعد اتباع الأهواء، وتحذير من أن تكون فريسة للمبالغة.

إذا كنت ترغب في استغلال هذه الفرصة، فهناك ثلاثة مسارات يمكن التركيز عليها:

الأول: المشاريع الرائدة في بيئة إيثيريوم، مثل حلول Layer 2 وبروتوكولات DeFi.

الثاني: الشبكات التي تم سوقها بشكل خاطئ، لكنها تمتلك أساسيات قوية.

الثالث: العملات الرمزية MEME ضمن نظام إيثيريوم، حيث يمكن للمبالغ الصغيرة تحقيق عوائد عالية.

الفرصة قد تكون أمامك، لكن المخاطر والفرص دائمًا متواجدة جنبًا إلى جنب. هل تعتقد أن ETH ستنطلق في هذه الموجة؟