واشنطن قامت للتو بزعزعة استراتيجيتها في المعادن الاستراتيجية. أصدرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية قائمة جديدة بالمعادن الحرجة، والإضافات تعكس ما هو مهم: اليورانيوم والنحاس والفضة الآن تنضم إلى صفوف بعض العمالقة الصناعيين.
ماذا كانت الأشياء الأخرى التي تم تضمينها؟ الفحم المعدني، البوتاس، الرينيوم، السيليكون، والرصاص جميعها حصلت على أماكن في القائمة المحدثة. القائمة الجديدة ظهرت على بوابة الحكومة مؤخرًا، مما يدل على تحول في كيفية رؤية صانعي السياسات لضعف سلسلة التوريد.
إن لفت الانتباه الرسمي للنحاس والفضة ليس بالأمر التافه - فهذه المعادن تدعم كل شيء من البنية التحتية للطاقة المتجددة إلى تصنيع الإلكترونيات. إن تضمين السيليكون يبرز المخاوف بشأن إمدادات الرقائق، في حين أن اليورانيوم يشير إلى عودة الطاقة النووية. بالنسبة لأي شخص يتتبع تدفقات السلع أو تغيرات السياسات الصناعية، فإن هذا التغيير في القائمة يستحق الملاحظة. الحكومة ترسم في الأساس خريطة لما تعتبره غير قابل للتفاوض اقتصاديًا في المستقبل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
واشنطن قامت للتو بزعزعة استراتيجيتها في المعادن الاستراتيجية. أصدرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية قائمة جديدة بالمعادن الحرجة، والإضافات تعكس ما هو مهم: اليورانيوم والنحاس والفضة الآن تنضم إلى صفوف بعض العمالقة الصناعيين.
ماذا كانت الأشياء الأخرى التي تم تضمينها؟ الفحم المعدني، البوتاس، الرينيوم، السيليكون، والرصاص جميعها حصلت على أماكن في القائمة المحدثة. القائمة الجديدة ظهرت على بوابة الحكومة مؤخرًا، مما يدل على تحول في كيفية رؤية صانعي السياسات لضعف سلسلة التوريد.
إن لفت الانتباه الرسمي للنحاس والفضة ليس بالأمر التافه - فهذه المعادن تدعم كل شيء من البنية التحتية للطاقة المتجددة إلى تصنيع الإلكترونيات. إن تضمين السيليكون يبرز المخاوف بشأن إمدادات الرقائق، في حين أن اليورانيوم يشير إلى عودة الطاقة النووية. بالنسبة لأي شخص يتتبع تدفقات السلع أو تغيرات السياسات الصناعية، فإن هذا التغيير في القائمة يستحق الملاحظة. الحكومة ترسم في الأساس خريطة لما تعتبره غير قابل للتفاوض اقتصاديًا في المستقبل.