بيانات جامعة ميتشيغان التي تم الإعلان عنها حديثًا مثيرة للاهتمام - انخفض مؤشر ثقة المستهلك الأولي في نوفمبر إلى 50.3، بانخفاض قدره 6.2% مقارنة بالشهر الماضي الذي كان 53.6، وانخفض بنسبة تقارب الثلاثين بالمائة على أساس سنوي.
مؤشر الوضع الاقتصادي الحالي هو 52.3، لكن توقعات الجميع للمستقبل هي فقط 49.0، مما يدل على تشاؤم واضح. هذه الموجة من انهيار الثقة، تعود بشكل رئيسي إلى الحكومة الفيدرالية التي لا تزال مغلقة في حالة من الجمود، مما جعل السوق في حالة من القلق.
فيما يتعلق بتوقعات التضخم، ارتفعت قليلاً في المدى القصير إلى 4.7%، ولكن على المدى الطويل انخفضت إلى 3.6%. بصراحة، إن مستوى ثقة المستهلكين بهذا الانخفاض ليس إشارة جيدة للأصول ذات المخاطر، فالمشاعر السوقية وتدفقات الأموال غالباً ما تكون مرتبطة ببعضها.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
بيانات جامعة ميتشيغان التي تم الإعلان عنها حديثًا مثيرة للاهتمام - انخفض مؤشر ثقة المستهلك الأولي في نوفمبر إلى 50.3، بانخفاض قدره 6.2% مقارنة بالشهر الماضي الذي كان 53.6، وانخفض بنسبة تقارب الثلاثين بالمائة على أساس سنوي.
مؤشر الوضع الاقتصادي الحالي هو 52.3، لكن توقعات الجميع للمستقبل هي فقط 49.0، مما يدل على تشاؤم واضح. هذه الموجة من انهيار الثقة، تعود بشكل رئيسي إلى الحكومة الفيدرالية التي لا تزال مغلقة في حالة من الجمود، مما جعل السوق في حالة من القلق.
فيما يتعلق بتوقعات التضخم، ارتفعت قليلاً في المدى القصير إلى 4.7%، ولكن على المدى الطويل انخفضت إلى 3.6%. بصراحة، إن مستوى ثقة المستهلكين بهذا الانخفاض ليس إشارة جيدة للأصول ذات المخاطر، فالمشاعر السوقية وتدفقات الأموال غالباً ما تكون مرتبطة ببعضها.