مثال مثالي على كيف حتى المتداولين المربحين يمكن أن يقعون في فخ العواطف في السوق.🤙
منذ سبعة عشر ساعة، أغلق المحفظة 0xa43d…7d28 أخيراً $ETH صفقة شراء كان يحتفظ بها لمدة تقارب الأربعة أيام، محققاً ربحاً ضخماً بقيمة 1.285 مليون دولار.
في ذروتها، كانت نفس الصفقة مرتفعة بـ 5.3 مليون دولار، لذا جاء الخروج بعد تراجع كبير... ولكن الربح يبقى ربحاً.
ثم الخطأ الكلاسيكي: بدلاً من التهدئة بعد تأمين الربح، عاد المتداول مباشرة وفتح صفقتين شراء جديدتين أثناء التراجع، في محاولة واضحة لالتقاط استمرار الحركة.
كلتا الصفقتين انعكستا. كلتاهما تم إيقافهما. وكلتاهما سجلتا خسائر.
إجمالي ما تم التخلي عنه: ما يقارب 230,000 دولار
إذاً عبر صفقات #ETH الثلاث جميعها: ربح 1.285 مليون دولار، $230K خسارة
📌 النتيجة الصافية: ربح قدره 1.055 مليون دولار
صفقات انتقامية بعد إغلاق الصفقة الرابحة. درس عملي مباشر من البلوكشين: الصفقات الرابحة لا تؤلم... بل ما تفعله بعدها مباشرة هو ما يؤلمك.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
مثال مثالي على كيف حتى المتداولين المربحين يمكن أن يقعون في فخ العواطف في السوق.🤙
منذ سبعة عشر ساعة، أغلق المحفظة 0xa43d…7d28 أخيراً $ETH صفقة شراء كان يحتفظ بها لمدة تقارب الأربعة أيام، محققاً ربحاً ضخماً بقيمة 1.285 مليون دولار.
في ذروتها، كانت نفس الصفقة مرتفعة بـ 5.3 مليون دولار، لذا جاء الخروج بعد تراجع كبير... ولكن الربح يبقى ربحاً.
ثم الخطأ الكلاسيكي: بدلاً من التهدئة بعد تأمين الربح، عاد المتداول مباشرة وفتح صفقتين شراء جديدتين أثناء التراجع، في محاولة واضحة لالتقاط استمرار الحركة.
كلتا الصفقتين انعكستا. كلتاهما تم إيقافهما. وكلتاهما سجلتا خسائر.
إجمالي ما تم التخلي عنه: ما يقارب 230,000 دولار
إذاً عبر صفقات #ETH الثلاث جميعها: ربح 1.285 مليون دولار، $230K خسارة
📌 النتيجة الصافية: ربح قدره 1.055 مليون دولار
صفقات انتقامية بعد إغلاق الصفقة الرابحة. درس عملي مباشر من البلوكشين: الصفقات الرابحة لا تؤلم... بل ما تفعله بعدها مباشرة هو ما يؤلمك.
المحفظة للرجوع: 0xa43d75213160Aff6dB3b9761DD5AC4Fb4FA57d28
الصفقة التالية من هذا الحساب ستكون مثيرة للاهتمام، سواء استمر في مطاردة الزخم، أو تراجع وأعاد ضبط عقليته.