في هذا السوق، الربح السريع ليس بالمهمة الصعبة، التحدي الحقيقي هو أن تظل الأرباح في الحساب بشكل مستمر.
المتداولون الذين يصلون إلى النهاية لا يعتمدون على الحظ، إنهم يحولون الإدراك إلى أرباح حقيقية. وأولئك الذين يشتكون من أن السوق فخ، غالبًا ما يتجاهلون حقيقة واحدة — أن من يفهم هذا المجال حقًا، لا يلعب في عواطفه.
أعرف متداولًا، دخل السوق في سبتمبر من العام الماضي بمبلغ 6000 دولار، وكان في البداية يتعامل بحذر ويختبر. خلال ثلاثة أشهر، وصل حسابه إلى ما يقرب من 3 آلاف دولار. الآن، يحافظ على حسابه ثابتًا عند أكثر من 50 ألف دولار، والأهم أنه لم يتعرض لأي عملية تصفية مفاجئة. هذا ليس حظًا، بل هو قانون تداول تم إثباته على مدى سنوات.
**الطبقة الأولى: تقسيم المراكز هو أساس البقاء على قيد الحياة**
لا تملأ حسابك بالكامل أبدًا، ولا تتوقع أن تحل مشكلة بمقامرة واحدة كبيرة. الطريقة الأذكى هي تقسيم الأموال إلى ثلاثة أجزاء، كل جزء يتحمل مسؤولية مختلفة:
- مركز التداول اليومي يركز على الصفقات السريعة ذات التأكيد العالي، يحقق الربح ويخرج، لا تتعلق بالطمع في السوق - مركز الموجة يستخدم للصبر وانتظار تكوين الهيكل، يلاحق اتجاه واحد فقط في كل مرة - مركز الأمان دائمًا ثابت، معناه ليس لتحقيق الربح، بل للحفاظ على فرصة للقتال مرة أخرى
معظم الناس لا يخطئون في قراءة السوق، بل يخرجون تمامًا عند خطأ واحد في التقدير.
**الطبقة الثانية: التداول فقط في الاتجاه، والباقي انتظار**
معظم وقت السوق يكون في تذبذب وتنظيم، والفرص الحقيقية للانقضاض عليها نادرة جدًا. بدون إشارة واضحة، انتظر، بدون اختراق فعال، راقب، بدون يقين، استرح. هذا الصبر بحد ذاته ميزة تنافسية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تقسيم المراكز، بصراحة، هو ببساطة ترك طريق للعودة لنفسك. أنا لم أدرك هذه النقطة تمامًا، ولهذا تعرضت لتلك الدرس الذي يمكن أن يُقال عنه دليل الإنقاذ الذاتي عند التصفية، هاها. مفهوم المخزون الآمن لا يزال مريحًا جدًا، تمامًا مثل حديقة التوافق المجتمعي التي يجب دائمًا أن تحتفظ بمكان ثابت فيها.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GasBandit
· منذ 8 س
إدارة المركز فعلاً هي السبيل، لكن قول ذلك أسهل من فعله، وليس الكثيرون من يستطيعون الالتزام بثلاثة أجزاء من المركز حقًا
شاهد النسخة الأصليةرد0
LayerZeroJunkie
· منذ 8 س
الجوهر هو التحكم في المخاطر، عدم الانفجار هو تفكير الفائزين
يجب أن أدرس بعناية نظام تقسيم المراكز
الذين يملكون مراكز كاملة هم المقامرون، وليس لديهم مستقبل جيد
الانتظار هو أكبر عائد في حد ذاته، سمعت هذا الكلام مرات عديدة لكن تحقيقه صعب جدًا
من 6000 إلى 5 ملايين، الكلمة المفتاحية هي عدم الانفجار من قبل، هذا هو العمل الفني الحقيقي
معظم الناس طماعون، عندما يحددون الهدف يريدون تناول قطعة إضافية، وفي النهاية يفقدون كل شيء
أعتقد أن جزء الأمان في المركز هو في الواقع بناء الثقة بالنفس
الربح في الاتجاه، والانتظار في التقلبات، الكلام بسيط لكن التنفيذ شيطان
في هذا السوق، الربح السريع ليس بالمهمة الصعبة، التحدي الحقيقي هو أن تظل الأرباح في الحساب بشكل مستمر.
المتداولون الذين يصلون إلى النهاية لا يعتمدون على الحظ، إنهم يحولون الإدراك إلى أرباح حقيقية. وأولئك الذين يشتكون من أن السوق فخ، غالبًا ما يتجاهلون حقيقة واحدة — أن من يفهم هذا المجال حقًا، لا يلعب في عواطفه.
أعرف متداولًا، دخل السوق في سبتمبر من العام الماضي بمبلغ 6000 دولار، وكان في البداية يتعامل بحذر ويختبر. خلال ثلاثة أشهر، وصل حسابه إلى ما يقرب من 3 آلاف دولار. الآن، يحافظ على حسابه ثابتًا عند أكثر من 50 ألف دولار، والأهم أنه لم يتعرض لأي عملية تصفية مفاجئة. هذا ليس حظًا، بل هو قانون تداول تم إثباته على مدى سنوات.
**الطبقة الأولى: تقسيم المراكز هو أساس البقاء على قيد الحياة**
لا تملأ حسابك بالكامل أبدًا، ولا تتوقع أن تحل مشكلة بمقامرة واحدة كبيرة. الطريقة الأذكى هي تقسيم الأموال إلى ثلاثة أجزاء، كل جزء يتحمل مسؤولية مختلفة:
- مركز التداول اليومي يركز على الصفقات السريعة ذات التأكيد العالي، يحقق الربح ويخرج، لا تتعلق بالطمع في السوق
- مركز الموجة يستخدم للصبر وانتظار تكوين الهيكل، يلاحق اتجاه واحد فقط في كل مرة
- مركز الأمان دائمًا ثابت، معناه ليس لتحقيق الربح، بل للحفاظ على فرصة للقتال مرة أخرى
معظم الناس لا يخطئون في قراءة السوق، بل يخرجون تمامًا عند خطأ واحد في التقدير.
**الطبقة الثانية: التداول فقط في الاتجاه، والباقي انتظار**
معظم وقت السوق يكون في تذبذب وتنظيم، والفرص الحقيقية للانقضاض عليها نادرة جدًا. بدون إشارة واضحة، انتظر، بدون اختراق فعال، راقب، بدون يقين، استرح. هذا الصبر بحد ذاته ميزة تنافسية.