انخفض سهم إنتل بنسبة 3% في التداول قبل السوق بعد أنباء أن نفيديا أوقفت مرحلة اختبار رئيسية تتعلق بتقنية 18A الخاصة بصانع الرقائق. تشير هذه الخطوة إلى احتمال وجود احتكاك في دورة تطوير حاسمة قد تعيد تشكيل قدرات البنية التحتية في المستقبل.
وفي الوقت نفسه، قدم ممثل وزارة التجارة الأمريكية رأيًا متزنًا حول موقف إنتل. نعم، الدعم الحكومي يمنح الشركة فرصًا حقيقية للمنافسة والتقدم، لكنه بالكاد بمثابة تصريح مجاني للنجاح. أوضح المسؤول أن إنتل ليست تلقائيًا "استراتيجية جدًا لالفشل" — مما يعني أن واشنطن ترى الضغط التنافسي كشيء صحي ولن تحمي الشركة من ديناميكيات السوق العادية.
هذه اللحظة تتعمق أكثر من مجرد الأداء الربعي. فهي تؤكد على التوتر بين السياسة الصناعية الحكومية والتنفيذ التكنولوجي الفعلي. حتى مع الدعم العام، لا تزال الشركات بحاجة إلى تقديم النتائج. بالنسبة للمساهمين الذين يراقبون مسار إنتل، السؤال ليس ما إذا كانت الإعانات مهمة — بل ما إذا كانت كافية لتجاوز تحديات التنفيذ والابتكار في بيئة تنافسية شديدة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
مضحك جدًا، هل أطلقت إنتل مرة أخرى؟ أنفقت الكثير من أموال دافعي الضرائب ومع ذلك لا تزال لا تستطيع التغلب على نيفيديا
الحكومة قالت بالفعل أنها لن تضمن لك الدعم، عليك أن تتنافس كما ينبغي
شاهد النسخة الأصليةرد0
NftRegretMachine
· منذ 10 س
نفي دي واحدة توقف إنتل تنخفض 3٪، مما يدل على أن السوق لا يصدق تمامًا كلام بات جيلسينجر
شاهد النسخة الأصليةرد0
GweiObserver
· منذ 10 س
nahشركة إنتل هذه المرة جادة حقًا، لا يمكنها الاعتماد على الإعانات فقط لتجاوز الأمر
انخفض سهم إنتل بنسبة 3% في التداول قبل السوق بعد أنباء أن نفيديا أوقفت مرحلة اختبار رئيسية تتعلق بتقنية 18A الخاصة بصانع الرقائق. تشير هذه الخطوة إلى احتمال وجود احتكاك في دورة تطوير حاسمة قد تعيد تشكيل قدرات البنية التحتية في المستقبل.
وفي الوقت نفسه، قدم ممثل وزارة التجارة الأمريكية رأيًا متزنًا حول موقف إنتل. نعم، الدعم الحكومي يمنح الشركة فرصًا حقيقية للمنافسة والتقدم، لكنه بالكاد بمثابة تصريح مجاني للنجاح. أوضح المسؤول أن إنتل ليست تلقائيًا "استراتيجية جدًا لالفشل" — مما يعني أن واشنطن ترى الضغط التنافسي كشيء صحي ولن تحمي الشركة من ديناميكيات السوق العادية.
هذه اللحظة تتعمق أكثر من مجرد الأداء الربعي. فهي تؤكد على التوتر بين السياسة الصناعية الحكومية والتنفيذ التكنولوجي الفعلي. حتى مع الدعم العام، لا تزال الشركات بحاجة إلى تقديم النتائج. بالنسبة للمساهمين الذين يراقبون مسار إنتل، السؤال ليس ما إذا كانت الإعانات مهمة — بل ما إذا كانت كافية لتجاوز تحديات التنفيذ والابتكار في بيئة تنافسية شديدة.