نظرًا لوجود مجموعة من المبتدئين في المجموعة يهللون مرة أخرى، "وقف التقلص في ميزانية الاحتياطي الفيدرالي، عودة السيولة، لقد جاء سوق الثور!" سمعت تنهيدة من الاستغراب. في عام 2019، فكرت بنفس الطريقة، لكن النتيجة كانت أنني استثمرت بكثافة وتعرضت للخسارة، وخسرت 30% خلال شهر واحد. هذا الدرس علمني قاعدة مهمة — أن تعتبر وقف النزيف بمثابة ضخ الماء، وهو خطأ يرتكبه المبتدئون بسهولة.
**ما هو بالضبط وقف التقلص في الميزانية؟**
ببساطة، وقف التقلص هو أن الاحتياطي الفيدرالي يغلق مضخة السحب. التسهيل الكمي هو طباعة النقود بشكل مفرط لحقن السوق، والتقلص هو سحب المياه، ووقف التقلص هو مجرد توقف عن السحب، وليس بداية لضخ المياه. الفرق بينهما كبير، لكن الكثيرين يخلطون بينهما.
**لماذا اضطرت الاحتياطي الفيدرالي إلى التوقف؟**
في 1 ديسمبر، أعلن الاحتياطي الفيدرالي عن وقف التقلص، ويبدو كأنه تحول في السياسة، لكنه في الواقع نوع من "الإنقاذ الذاتي" الذي يُفرض على النظام. احتياطي البنوك قد انخفض إلى ما دون خط الأمان البالغ 3 تريليون دولار، ومعدل إعادة الشراء الليلي ارتفع إلى 6%، ولم يتبقَ تقريبًا أي تدفق نقدي في السوق. إذا استمروا في السحب، فإن النظام المالي كله سيكون في خطر. هذا يشبه تمامًا ليلة أزمة إعادة الشراء في 2019 — الاحتياطي الفيدرالي لا يريد إنقاذ السوق، بل يخشى من انهيار النظام.
**الهدف الحقيقي وراء السياسة**
باول يقول علنًا "الاقتصاد بحاجة إلى دعم"، لكنه في الواقع يسد ثغرات السيولة. والمفارقة أن وزارة الخزانة تصدر ديونًا بقيمة 400 مليار دولار في نفس الوقت، وكأنها توقف النزيف وتسبب النزيف في ذات الوقت. فهل هذا خبر جيد؟ إنه في الحقيقة تحوط من المخاطر.
فهم هذا المنطق، سيمكنك من إدراك أن مجرد خبر التحول في السياسة لا يكفي لبدء سوق الثور الحقيقي. السوق يحتاج إلى توفير سيولة حقيقية، وليس مجرد وقف سحب الدم كإجراء سلبي. لا تنخدع بالأخبار الظاهرية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 8
أعجبني
8
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
LayerZeroHero
· منذ 5 س
Again, this set of rhetoric, I also believed in 2019, and I am still losing now
وقف النزيف ≠ ضخ السيولة، كم مرة قلت هذا المبدأ وما زال هناك من لا يفهمه
باول: "نريد إنقاذ السوق"، وزارة المالية: "نريد سحب الدم"، هذا المشهد فعلاً رائع
لحظة هتاف المبتدئين، هي وقت استلام كبار المستثمرين للصفقة
ثغرة السيولة لا يمكن سدها، فكيف نتحدث عن سوق صاعدة
الاحتياطي الفيدرالي يُجبر على التراجع إلى الزاوية، هذا يُسمى إنقاذ السوق بشكل غير طوعي، وليس ضخ السيولة بشكل استباقي
عندما انخفض الاحتياطي إلى ما دون الخط الآمن عند 3 تريليون، عرفت أن الأمور ستتدهور
وقف النزيف وفي نفس الوقت يضخ الدم، كيف يبدو ذلك كخبر إيجابي؟
لا تستمع للأخبار، التدفق النقدي هو الحقيقي
شاهد النسخة الأصليةرد0
Blockwatcher9000
· منذ 5 س
دورة جديدة من الضحايا يتم قطعها كتمهيد...
---
كانت تلك الموجة في 2019، كنت أيضًا جزءًا منها، حقًا كانت كارثة
---
وقف التقلص = وقف النزيف، وليس إفراغ السيولة، يجب أن نفهم هذا جيدًا
---
باول يقول كلامًا لطيفًا، في الواقع هو فقط يملأ الثغرات، لا تنخدعوا
---
هل يوقف النزيف ويبدأ في النزيف في نفس الوقت؟ هذه المنطق حقًا غريب
---
هذه المجموعة من الناس في الدردشة حقًا، كل مرة يثيرون ضجة بواسطة خبر واحد
---
هل تفكر في سوق صاعدة قبل إصلاح ثغرة السيولة؟ استيقظوا يا جماعة
---
انخفاض الاحتياطيات إلى أقل من 3 تريليون هو الإشارة الحقيقية، والباقي مجرد ضوضاء
---
بصراحة، الآن من يدخل السوق يستعد للمرحلة التالية
---
وزارة المالية تسحب 4000 مليار، والاحتياطي الفيدرالي يعوض، ما اسم هذا الخبر السار
---
مرة أخرى قصة "تحول السياسات"، سئمنا من سماعها
شاهد النسخة الأصليةرد0
ConsensusBot
· منذ 6 س
عاد مرة أخرى سيناريو 2019، أنا أستسلم
---
توقف، التوقف عن تقليل العرض لا يعني إطلاقاً التسهيل، الكثيرين وقعوا في هذا الفخ
---
صحيح، التوقف عن النزيف ≠ التسهيل، على المبتدئين أن يفهموا هذا الفرق جيداً
---
أشعر أن كل مرة تظهر فيها أخبار السياسات تكون حفلة لقص الرقاب، من يصدق يخسر
---
وزارة المالية تقتطع الأموال وتقول إنها تنقذ السوق؟ ها، هذه الحيلة فعلاً مذهلة
---
هل لم تتعلموا بعد من دروس 2019، لا بد من تكرار نفس الأخطاء
---
المشكلة أن تلك المجموعة في الدردشة لن تتعلم أبداً، كل مرة تقع في نفس الفخ
---
محاولة اختبار حافة انهيار النظام، هذا هو الحقيقة
---
لذا، الجوهر هو التحوط من المخاطر بالإجبار، لا تكتبوا عن فوائد وهمية
---
ثغرات السيولة لا يمكن سدها، فكيف نتحدث عن سوق صاعدة؟
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidationWizard
· منذ 6 س
عادوا لهذه الطريقة مرة أخرى؟ في عام 2019 تعرضت أيضًا للخسارة في تلك الموجة، والآن عندما أرى المبتدئين متحمسين هكذا أشعر بالضيق
وقف النزيف لا يعني إهدار السيولة، لقد مررت بهذا الحفرة مرة واحدة
إغلاق الثغرات مع استمرار سحب الدم، ما هذا الأسلوب يا رجل
توفير السيولة هو الحقيقي، لا تصدق الأخبار وتندفع بسرعة
يجب أن ينهار النظام حتى يُجبر على التوقف، هل هذا يسمى إنقاذ السوق؟ هاها
لقد سئمت من وجه باول، الواقع يبعد عن كلامه بمسافة بعيدة
المبتدئون دائمًا يخلطون بين وقف النزيف وإهدار السيولة، دروس الدم
السوق الصاعدة الحقيقية تحتاج إلى سيولة من الذهب الحقيقي، وليس هذا التوقف السلبي
عندما قفزت عمليات إعادة الشراء الليلي إلى 6%، أدركت أن الأمر انتهى، الاحتياطي الفيدرالي استسلم
لا تصدق الأخبار الظاهرية، هذه هي استراتيجية التحوط من المخاطر
شاهد النسخة الأصليةرد0
RektButStillHere
· منذ 6 س
حقا، اتبعت الاتجاه في 2019، والآن أريد أن أضحك عندما أرى القادمين الجدد يصرخون بسوق الصاعد
---
أوقف جهاز التصغير ≠ إطلاق الماء، نصف الناس أجابوا على هذا السؤال بشكل خاطئ هههه
---
هل تسد الثغرات مرة أخرى؟ اسحبها، ما اسم هذا الإنقاذ؟
---
وزارة الخزانة تستنزف الاحتياطي الفيدرالي بينما توقف النزيف، ولا أستطيع فهم ذلك
---
تعامل إدارة الأزمات كأرباح سياسية، فلا عجب أن شياوباي دائما ما يتم حصاد
---
هل أزمة السيولة تعتبر عملية بيع جيدة؟ استيقظوا جميعا
---
بصراحة، أخشى أن ينفجر النظام، فلا تغلفه بشكل جيد
نظرًا لوجود مجموعة من المبتدئين في المجموعة يهللون مرة أخرى، "وقف التقلص في ميزانية الاحتياطي الفيدرالي، عودة السيولة، لقد جاء سوق الثور!" سمعت تنهيدة من الاستغراب. في عام 2019، فكرت بنفس الطريقة، لكن النتيجة كانت أنني استثمرت بكثافة وتعرضت للخسارة، وخسرت 30% خلال شهر واحد. هذا الدرس علمني قاعدة مهمة — أن تعتبر وقف النزيف بمثابة ضخ الماء، وهو خطأ يرتكبه المبتدئون بسهولة.
**ما هو بالضبط وقف التقلص في الميزانية؟**
ببساطة، وقف التقلص هو أن الاحتياطي الفيدرالي يغلق مضخة السحب. التسهيل الكمي هو طباعة النقود بشكل مفرط لحقن السوق، والتقلص هو سحب المياه، ووقف التقلص هو مجرد توقف عن السحب، وليس بداية لضخ المياه. الفرق بينهما كبير، لكن الكثيرين يخلطون بينهما.
**لماذا اضطرت الاحتياطي الفيدرالي إلى التوقف؟**
في 1 ديسمبر، أعلن الاحتياطي الفيدرالي عن وقف التقلص، ويبدو كأنه تحول في السياسة، لكنه في الواقع نوع من "الإنقاذ الذاتي" الذي يُفرض على النظام. احتياطي البنوك قد انخفض إلى ما دون خط الأمان البالغ 3 تريليون دولار، ومعدل إعادة الشراء الليلي ارتفع إلى 6%، ولم يتبقَ تقريبًا أي تدفق نقدي في السوق. إذا استمروا في السحب، فإن النظام المالي كله سيكون في خطر. هذا يشبه تمامًا ليلة أزمة إعادة الشراء في 2019 — الاحتياطي الفيدرالي لا يريد إنقاذ السوق، بل يخشى من انهيار النظام.
**الهدف الحقيقي وراء السياسة**
باول يقول علنًا "الاقتصاد بحاجة إلى دعم"، لكنه في الواقع يسد ثغرات السيولة. والمفارقة أن وزارة الخزانة تصدر ديونًا بقيمة 400 مليار دولار في نفس الوقت، وكأنها توقف النزيف وتسبب النزيف في ذات الوقت. فهل هذا خبر جيد؟ إنه في الحقيقة تحوط من المخاطر.
فهم هذا المنطق، سيمكنك من إدراك أن مجرد خبر التحول في السياسة لا يكفي لبدء سوق الثور الحقيقي. السوق يحتاج إلى توفير سيولة حقيقية، وليس مجرد وقف سحب الدم كإجراء سلبي. لا تنخدع بالأخبار الظاهرية.