الاحتياطي الفيدرالي "خفض الفائدة بشكل زائف" بالإضافة إلى توقف الحكومة عن العمل، في جوهره ضيق من سيولة الدولار (وزارة الخزانة تخزن تريليونات الدولارات)، مما أدى إلى ارتفاع مؤشر الدولار؛ بعد إصدار إشارات انتهاء التوقف، تراجع توقع عودة تدفق الدولار مما أدى إلى تصحيح المؤشر.
أما أداء السوق فكان متباينًا: الأسهم الأمريكية والذهب ارتدوا على خلفية "توقعات التيسير النقدي"، بينما البيتكوين انخفضت عكس الاتجاه، ولكن من خلال نمط الانكماش على الرسم اليومي، فمن المرجح أن يكون تصحيحًا قبل الاختراق. في النهاية، كانت العملات المشفرة قد شهدت تصحيحًا سابقًا، وفي ظل توقعات توسع سيولة الدولار، فإنها تعتبر واحدة من

11 نوفمبر لا توجد أخبار مؤكدة تشير إلى انتهاء رسمي لإغلاق الحكومة الأمريكية، حيث أن هذا الإغلاق الذي بدأ في 1 أكتوبر قد سجل أطول مدة في التاريخ، ولم تتمكن الأحزاب من التصويت على مشروع قانون التمويل عدة مرات من قبل. ومع ذلك، في ذلك اليوم، قام ترامب بعمل كبير، حيث طلب من جميع موظفي مراقبة الحركة الجوية العودة إلى العمل على الفور، واقترح منح مكافأة قدرها 10,000 دولار للموظفين الذين لم يأخذوا إجازة؛ ومن ناحية أخرى، قال سابقًا إنه سيستخدم إيرادات الرسوم الجمركية لتوزيع أرباح لا تقل عن 2000 دولار لمعظم الأمريكيين باستثناء فئات الدخل العالية.
رد فعل السوق على هذه الأخبار كان إيجابيًا جدًا، حيث ارتفعت

بالنسبة لقول "الانتعاش الليلي"، فإنه يميل أكثر إلى الحذر والتفاؤل المعتدل، والجوهر هو أن هناك دعمًا للانتعاش لكن الاتجاه لم يتغير بعد، فلا تتسرع في إعلان "عودة السوق الصاعدة".
1. الجانب الفني: هناك دعم لكن الضغوط كثيرة
العملات الرئيسية استقرت فوق المتوسط المتحرك لـ 200 يوم أو عند مستويات نفسية مهمة، ومن الطبيعي أن تظهر عمليات انتعاش، لكن هناك العديد من العقبات أمامها — خطوط المتوسط المتحرك، خطوط الاتجاه، ومستويات المقاومة المكثفة تضغط من الأعلى. لم يستقر السعر عند مستوى 106 بشكل ثابت، مما يصعب الصعود لاحقًا، ومن المبكر جدًا الحديث عن عودة السوق الصاعدة.
2. هيكل الحصص: الانتعاش يصعب مقاومة ضغوط