شهدت الأسواق العالمية للشركات ورأس المال تغيرًا، وهو أن العديد من الشركات الصغيرة كانت تتطور إلى شركات كبيرة، مثل جوجل، ميتا، تينسنت، علي بابا، وغيرها، وحتى لو اشتريت هذه الشركات بعد سنوات من طرحها للاكتتاب، فستتمكن من الحصول على عوائد تصل إلى 10 أضعاف أو عشرات الأضعاف أو حتى مئات الأضعاف.
الآن هو عصر الشركات الكبرى، وعصر القوة المستمرة، وفرص النمو من الصغير إلى الكبير أصبحت نادرة جدًا، على سبيل المثال الذكاء الاصطناعي، فهو تمامًا لعبة الشركات العملاقة.
حتى الشركات غير المدرجة مثل openai و spaceX، بمجرد طرحها للاكتتاب، تصل قيمتها السوقية إلى تريليونات، ولم تعد هناك تلك العملية السابقة التي كانت تبدأ من الاكتتاب وتنمو تدريجيًا إلى تريليونات، مما يصعب على المستثمرين تحقيق عوائد فائقة.
الآن، فرص السوق المالية والأسواق المشفرة لتحقيق أرباح بمضاعفات عشرات أو مئات الأضعاف أصبحت نادرة جدًا، وهذا ليس عصرًا جيدًا للمستثمرين العاديين.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
شهدت الأسواق العالمية للشركات ورأس المال تغيرًا، وهو أن العديد من الشركات الصغيرة كانت تتطور إلى شركات كبيرة، مثل جوجل، ميتا، تينسنت، علي بابا، وغيرها، وحتى لو اشتريت هذه الشركات بعد سنوات من طرحها للاكتتاب، فستتمكن من الحصول على عوائد تصل إلى 10 أضعاف أو عشرات الأضعاف أو حتى مئات الأضعاف.
الآن هو عصر الشركات الكبرى، وعصر القوة المستمرة، وفرص النمو من الصغير إلى الكبير أصبحت نادرة جدًا، على سبيل المثال الذكاء الاصطناعي، فهو تمامًا لعبة الشركات العملاقة.
حتى الشركات غير المدرجة مثل openai و spaceX، بمجرد طرحها للاكتتاب، تصل قيمتها السوقية إلى تريليونات، ولم تعد هناك تلك العملية السابقة التي كانت تبدأ من الاكتتاب وتنمو تدريجيًا إلى تريليونات، مما يصعب على المستثمرين تحقيق عوائد فائقة.
الآن، فرص السوق المالية والأسواق المشفرة لتحقيق أرباح بمضاعفات عشرات أو مئات الأضعاف أصبحت نادرة جدًا، وهذا ليس عصرًا جيدًا للمستثمرين العاديين.