طلوعي لجبل قو شان ليلاً هو سعادتي.

أحمل معي خبزاً مشوياً على الطريقة التقليدية، وأتناول رشفة من عصير الفول النينبوي، ثم أتمشى جولة في سوق دا ما نونغ للخضار لأدفئ جسدي، وبعدها يمكنني الصعود للجبل من أي مدخل. هذه اللحظات المليئة بأجواء الحياة هي متعتي وراحتي.